القائمة الرئيسية

الصفحات

للاستخبار ولمعرفة الأحوال

للاستخبار ولمعرفة الأحوال

للاستخبار ولمعرفة الأحوال

بسم الله الرحمن الرحيم

وصل الله عل سيدنا محمد وعل آله وصحبه وسلم . إذا شغلك امر وأردت معرفته او الاستخبار عن احوال شخص ما فاكتب ما تريد في ورقة بيضاء واكتب حولها على شكل دائرة هذه ا لآيا ت الكريمة :-

قَالَ 
يَٰٓـَٔادَمُ 
أَنۢبِئۡهُم 
بِأَسۡمَآئِهِمۡۖ 
فَلَمَّآ 
أَنۢبَأَهُم 
بِأَسۡمَآئِهِمۡ 
قَالَ 
أَلَمۡ 
أَقُل 
لَّكُمۡ 
إِنِّيٓ 
أَعۡلَمُ 
غَيۡبَ 
ٱلسَّمَٰوَٰتِ 
وَٱلۡأَرۡضِ 
وَأَعۡلَمُ 
مَا
تُبۡدُونَ 
وَ مَا
كُنتُمۡ 
تَكۡتُمُونَ.
 وَإِذۡ 
قَتَلۡتُمۡ 
نَفۡسٗا 
فَٱدَّٰرَٰءۡتُمۡ 
فِيهَاۖ 
وَٱللَّهُ 
مُخۡرِجٞ 
مَّا 
كُنتُمۡ 
تَكۡتُمُونَ.
 يَٰٓأَهۡلَ 
ٱلۡكِتَٰبِ 
لِمَ 
تَلۡبِسُونَ 
ٱلۡحَقَّ 
بِٱلۡبَٰطِلِ 
وَتَكۡتُمُونَ 
ٱلۡحَقَّ 
وَأَنتُمۡ 
تَعۡلَمُونَ
وَإِذۡ 
أَخَذَ 
ٱللَّهُ 
مِيثَٰقَ 
ٱلَّذِينَ 
أُوتُواْ 
ٱلۡكِتَٰبَ 
لَتُبَيِّنُنَّهُۥ 
لِلنَّاسِ 
وَلَا 
تَكۡتُمُونَهُۥ 
فَنَبَذُوهُ 
وَرَآءَ 
ظُهُورِهِمۡ
وَٱشۡتَرَوۡاْ 
بِهِۦ 
ثَمَنٗا 
قَلِيلٗاۖ 
فَبِئۡسَ 
مَا 
يَشۡتَرُونَ
مَّا 
عَلَى 
ٱلرَّسُولِ 
إِلَّا 
ٱلۡبَلَٰغُۗ 
وَٱللَّهُ 
يَعۡلَمُ 
مَا
تُبۡدُونَ 
وَ مَا
تَكۡتُمُونَ
إِنَّهُۥ 
يَعۡلَمُ 
ٱلۡجَهۡرَ 
مِنَ 
ٱلۡقَوۡلِ 
وَيَعۡلَمُ 
مَا 
تَكۡتُمُونَ
لَّيۡسَ 
عَلَيۡكُمۡ 
جُنَاحٌ 
أَن 
تَدۡخُلُواْ 
بُيُوتًا 
غَيۡرَ 
مَسۡكُونَةٖ 
فِيهَا 
مَتَٰعٞ 
لَّكُمۡۚ 
وَٱللَّهُ 
يَعۡلَمُ 
مَا 
تُبۡدُونَ 
وَمَا 
تَكۡتُمُونَ
قَالَ 
لَا 
يَأۡتِيكُمَا 
طَعَامٞ 
تُرۡزَقَانِهِۦٓ 
إِلَّا 
نَبَّأۡتُكُمَا 
بِتَأۡوِيلِهِۦ 
قَبۡلَ 
أَن 
يَأۡتِيَكُمَاۚ 
ذَٰلِكُمَا 
مِمَّا
عَلَّمَنِي 
رَبِّيٓۚ
وَإِذۡ 
أَسَرَّ 
ٱلنَّبِيُّ 
إِلَىٰ 
بَعۡضِ 
أَزۡوَٰجِهِۦ 
حَدِيثٗا 
فَلَمَّا 
نَبَّأَتۡ 
بِهِۦ 
وَأَظۡهَرَهُ 
ٱللَّهُ 
عَلَيۡهِ 
عَرَّفَ 
بَعۡضَهُۥ
وَأَعۡرَضَ 
عَنۢ 
بَعۡضٖۖ 
فَلَمَّا 
نَبَّأَهَا 
بِهِۦ
قَالَتۡ 
مَنۡ 
أَنۢبَأَكَ 
هَٰذَاۖ 
قَالَ 
نَبَّأَنِيَ 
ٱلۡعَلِيمُ 
ٱلۡخَبِيرُ

وتقرؤها 21 مرة ثم تضع الورقة تحت راسك وتنام ولا تتكلم مع أحد ترى ما أضمرت  عليه في منامك بسر هذه الآيات الشريفة .


تعليقات

التنقل السريع
    تعريف الارتباط

    نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة.